لكن ما زلت أريد
لكنها كانت مُغلقة ..مغلقةً بإحكامكانت غامضهأخبَروني بأن السُّفنَ الغارقة دوماً تضُمُّ الكنوز..لكن كيف سأصلُ إليها ..وأنا لاأجيدُ الغوص.....لا..لقد أجدته .. وفعلتُ ذلك مرّاتٍ عديدةلكنْهذه المرةيبدو بأنَّ عنقَ الجرَّةِ صغيرأوأنني أنا التي أخافُ أن أفتح النافذة..أخاف أن أُديرَ الصنبورأم أنَّ تلك القـُشَيشاتِ صارت سدَّ ذي القرنين...إن كنتُ أعرف أم لا أعرفْ ..لا أدري ...لكنما زلتُ أريدبقلم : Heeka
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق